Admin Admin
المساهمات : 97 تاريخ التسجيل : 19/11/2019
| موضوع: ملخص كتاب في سبيل ثورة ثقافية عالمية الأحد فبراير 26, 2023 1:34 am | |
| هذا ملخص لكتاب عنوان في سبيل ثورة ثقافية عالمية الفه العبد الفقير لله سيصدر قريبا ان سهل الله سبيل ذلك
و قد سميته في البداية في سبيل ثورة ثقافية رجعية الا انني تراجعت عن ذلك حتى لا افهم خطأ
ليس في هذا الكتاب سطو على افكار احد و ساسمي ان شاء الله في الكتاب المراجع و المصادر التي اعتمدتها و سنسب كل قول او راي لصاحبه ان شاء الله
كتبت هذا الملخص على شكل تغريدات تويترية عمدا حتى لا اثقل على القارئ
ينزلق العالم اليوم نحو الفوضى
هذه الفوضى التي لا تقتصر اليوم على الحروب و الحروب الاهلية و الإبادة الجماعية و المجاعات و الأوبئة و الكوارث الطبيعية
بل الفوضى الحقيقية هي فوضى الأفكار و العقائد فوضى المرجعية و المركزية
في الإسلام المركزية هي مركزية الله سبحانه و تعالى خالق الكون و المتصرف فيه وحده ثم مركزية الانسان كعبد لله و خليفة له في الأرض
اما المرجعية فهي مرجعية الوحي الإلهي القران و السنة و هي شريعة الله
اما مركزية العلمانية فتعددت فهي في عصر الحداثة مركزية الانسان و عقله و رغباته في الحياة الدنيا ثم في عصر ما بعد الحداثة هي مركزية رغبات الانسان و غرائزه و اهوائه ثم هي اليوم مركزية انحطاط الانسان و تفاهته و غرائزه السفلى و روحانياته الشيطانية وصولا الى يوم غد حين ستصبح المركزية للشيطان علنا جهارا
اما المرجعية فهي دائما مرجعية إنسانية او شيطانية لا اثر فيها للوحي
هناك عقيدة أساسية ينشرها اليهود و الماسون و الحركات الماسون و خلفاؤهم من الشيوعيين و الحداثيين و الراسماليين و الليبراليين و الديمقراطينن و الفاشيين و العنصريين و البيئويين و النسويين و الشواذ و الاباحيين و الطوائفيين اليوم و اشهر ممثلي هذه العقيدة هم اليسار الليبرالي في أمريكا و الغرب و العالم كله اليوم
هذه العقيدة واحدة و هي انكار الاله و الجحود به و بوحيه و شريعته و تاليه الانسان
لا فرق بين كل أصناف اللادينية سواء الالحاد او اللاادرية او الربوبية او الوثنية الجديدة او عقيدة وحدة الوجود فكل هذه العقائد تتجه نحو بوصلة واحدة و هي تاليه الانسان وصولا الى تاليه ابليس و تاليه الدجال
هذه العقيدة كانت تنشر الالحاد و العلمانية و عبادة العقل و العلم التجريبي سابقا و هي اليوم اتجهت الى عبادة الغريزة و نشر الإباحية و الشذوذ و الاستهلاكية و الرقمية و بدات تتجه نحو عبادة السحر و الشعوذة
و غدا هذه العقيدة ستتجه نحو عبادة الذكاء الاصطناعية و الروبوت و الانسان السايبورغ متجاوزة الانسانوية الى ما بعد الانسانوية او الانسانوية العابرة
المرحلة الموالية هي الاعتقاد في الكائنات الفضائية و الأرواح اللامرئية (الشياطين) تمهيدا لظهور الدجال و قرينه ابليس عليهما معا لعنة الله
بدات هذه العقيدة الباطنية الغنوصية الشيطانية التي اخذها يهود السبي البابلي من العقائد الباطنية في مصر الفرعونية و البابليين و وورثها عنهم حكماء اليونان و الفرس و الهند و مؤسسو ديانات الشرق الوثنية ثم نشروها في الغرب عن طريق جمعياتهم السرية
تمركزت هذه العقائد على يد فرسان الهيكل في الغرب و الباطنية الشيعة و غلاة الصوفية في الشرق
ثم بعدها في عصر النهضة في القرن الخامس عشر بدات هذه العقائد تنفذ التقية و تتخفى بزي التسامح الديني و التجديد الديني و المذهب العقلي التجريبي
حملت الجمعيات السرية من ماسونية و صليب وردي هذه العقائد في أوروبا و اطلقت شرارة عصر النهضة و الثورة على الكنيسة و الملوك و الدين معا فاسقطت الكنيسة الكاثوليكية و أسست المذهب البروتستاتي المتاثر باليهود و الراسمالية في القرنين السادس عشرو السابع عشر
استغلت هذه المنظمات الثورة العلمية و تكدس الأموال عندها من جراء الربا و اقراض الملوك لتمويل حروبهم لاطلاق ثورة صناعية مكنت رجالها من السيطرة على العالم اقتصاديا
تلت الثورة العلمية ثورة فكرية هي الحداثة او عصر التنوير في القرن الثامن عشر أعلنت نهاية عصر الدين و بداية عصر العلمنة و تاليه الانسان
التبعت الثورة الصناعية عصر الثورات السياسة التي أطلقتها المحافل الماسونية في فرنسا و أمريكا و إنجلترا و حطمت سلطة الملوك و ارست نظام الأحزاب و نظام العلمانية و القوالنين الوضعية بغير هدى من الوحي
مركزت الثورة الصناعية الأموال بين يدي التجار و رجال الاعمال و بنت الدول القومية و الاقتصاد الراسمالي الذي تحول الى استعمار الشعوب المتخلفة و الامبريالية
سببت الراسمالية و الاستعمار ظلما رهيبا للعمال و للشعوب المستضعفة فظهرت الشيوعية و المقاومة الوطنية و القومية كرد فعل
كالعادة سيطر اليهود و الماسون و التغريبيون و الحركات السرية على الحركات المضادة للراسمالية سواء الشيوعية او القومية او الوطنية او الفاشية او النازية ووجهوها لصالحهم
دمرت الأديان الإنسانية بعضها فانهارت النازية و الفاشية و الاستعمار المباشر و العنصرية و الشيوعية و بقي الدين اللبرالي الراسمالي الديمقراطي العلماني الماسوني وحده
استوعب هذا النموذ ج كل حركات معاداة الدين بكل تناقضاتها فظهرت الهيمنة العولمية العلمانية الشيطانية
بشر اليسار الليبرالي بثورة ثقافية عالمية علمانية شيطانية نشرت الفوضى العقائدية الأخلاقية حول العالم
استغلت هذه الثورة الثقافية الثورة الصناعية الرابعة الرقمية العالمية فنشرت عقيدتها في العالم عبر الانترنت و الفضائيات و وسائل التواصل الاجتماعي و الأفلام خاصة أفلام هوليود و الأغاني و الكليبات و المواقع الإباحية و الرسوم المتحركة و ألعاب الفيديو و التظاهرات الثقافية و و الرياضية و المناهج التعليمية اليونسكوية
تقوم هذه العقيدة على أسس أولا نفي سلطان الدين سواء كان عن طريق نشرالالحاد و اللاادرية و الربوبية و عقيدة وحدة الوجود و وحدة الأديان و التسامح الديني المسموم و الوثنية الجديدة و تسميم منابع الدين الإسلامي و النصراني بدعوى الاعتدال و التجديد الديني
ثانيا نفي سلطان الاسرة عن طريق نشر الإباحية الأخلاقية و الدعارة و الشذوذ الجنسي و الزنا و الفكر النسوي و تمرد المراة على الرجل
ثالثا نفي سلطان الدولة بتشجيع العولمة و الخوصصة الفوضوية و الديمقراطية المصدرة من الخارج و الثورات الملونة و الفوضى السياسية
رابعا كبت منابع المقاومة بتعهير و تشويه صورة المقاومة و الجهاد و حمل السلاح
خامسا نشر الروحانيات و الخرافات الشيطانية و تشجيع الاعتقاد في السحر و التنجيم و الوثنية و عبادة الشيطان
سادسا الدعوة للحرية المطلقة للشعوب في كل شيء و التي تعني عبودية الشعوب لهم و لشركاتهم و وسائل اعلامهم و قوانينهم و ثقافتهم و في النهاية لسيدهم ابليس و قرنه الدجال
مفهوم السيادة هو المفهوم الأساسي لليمين الرجعي الذي ينقض أوهام الفوضى العالمية التي يروج لها اليسار الليبرالي المنحل و تيارات الحداثة و ما بعد الحداثة و أوهام الحرية و الانسانوية و الانسانوية العابرة
مفهوم السيادة هو التحرر الحقيقي من العبودية الحداثية المعاصرة
السيادة قائمة على مفهوم مركزية الله سبحانه و تعالى في الكون
فالسيد المطلق هو الله عز و جل و لا طاعة مطلقة الا له
و لذلك العالم ما قبل الحداثي هرمي تماما و العلاقات فيه عمودية و ليست افقية
فالله هو السيد على كل مخلوقاته و لذلك الطاعة له مطلقة و النبي سيد على امته و يجب عليها طاعته لانها من طاعة الله و الحاكم سيد على رعيته و بلاده و يجب عليها طاعته في نطاق طاعة الله و الاب سيد على اسرته و الرجل سيد على المراة و القائد سيد على جنوده و الشيخ سيد على تلاميذه و مريديه و المعلم سيد على تلاميذه و رب العمل سيد على الاجراء و كل هؤلاء يجب ان يطاعوا ضمن طاعة الله
الله هو السيد المطلق سبحانه و تعالى و طاعته مطلقة و كل سيد اخر دونه فسيادته سيادة مسؤولية و تكليف و ليست سيادة تسلط و استعباد فالانسان هو عبد لله وحده و هي قمة الحرية اما طاعته لسيد اخر فهي من طاعة الله لتحقيق الانضباط و التوازن في المجتمع
لا فلاح لامة الا بطاعة ربها و نبيها و لا فلاح لشعب الا بطاعة حاكمه ( الانضباط للقوانين الشرعية) و لا فلاح لاسرة الا بطاعة الاب و لا فلاح لامراة الا بطاعة ابيها و اخيها و زوجها و لا فلاح لتلميذ او مريد الا بطاعة شيخه و معلمه و فلاح لعامل الا بطاعة رب العمل
السيادة هنا ليست ظلما و لا تسلطا و لا ستعبادا بل هي انضباط و طاعة للقوانين الاهية و المرجعيات الشرعية
لذلك هذه العلاقات الهرمية العمودية وحدها هي اللتي تحرر العالم و المجتمع من سيطرة اليهود و الماسون و أعضاء الحركات السرية الباطنية الذين يسودون العالم بهذه الطريقة فهم يروجون لمفهوم الحرية و يقوضون سيادة الاسياد الحقيقيين ليبقوا هم وحدهم الاسياد الذين لهم الامر و النهي و فرض طقوسهم و نظامهم العلماني الالحادي الاباحي في العالم خدمة لسيدهم الشيطان و الدجال الذي يخدمونه بإخلاص
هذه العلاقات الهرمية هي التي حمت حقوق البشر في عالم ما قبل الحداثة فلم تكن إبادة جماعية قبل عصر الحداثة و الكشوفات الجغرافية و الاحتلال و استعمار العالم و ظهور الفلسفات الحداثية الراسمالية و الشيوعية و النازية والفاشية الصهيونية و العنصرية و الاستعمارية و الامبريالية و الدكتاتورية العسكرية
يجب احياء تمجيد الدين و الاسرة و الحكم و القوة العسكرية
لا ناخذ من الغرب الا العلوم و التكنولوجيا و النظم و المؤسسات فقط و يجب نبذ اديان الغرب و فلسفاته و قيمه العولمية و اخلاقه النسبية و نظمه السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية و الثقافية و أفكاره التنويرية و ادابه و فنونه و رياضاته
مفهوم السيادة هو المفهوم الوحيد الذي ينقض فكر الأمم المتحدة الماسونية الشيطاني و حكومتها اللادينية العالمية
جوهر السيادة هو توحيد الله و تجريد توحيده اعتقادا و عبادة و طاعة و احتكاما و حبا و خوفا و طمعا و رجاء و توكلاو التزاما بشرائعه
الرجعية ليست سبة كما يدعي اليساريون و التقدميون بل تعني هدم النظام العالم الجديد القائم على العولمة و الالحاد و العلمانية و الحداثة و الانسانوية و العلموية و المادية و التطورية الداروينية و الإباحية و الشذوذ و النسوية و التفاهة و الخرافة و الوثنية و السحر و التنجيم
الرجعية تتصدى للفكر المادي و الالحادي و الانحلالي الاباحي و الشاذ و النسوي كما تتصدى أيضا لانحرافات الروحانيات الشيطانية من سحر و تنجيم و دجل علموي زائف ووثنية جديدة
الحداثة تقدس العقل و تجعل مركزية الانسان في الكون و ما بعد الحداثة تقدس المشاعر و الغرائز و لا تجعل للكون أي مركز فهي تشجع العدمية ( الالحاد الإباحية الشذوذ التفاهة النسوية خرفات العصر الجديد الطوائف الشيطانية)
الماسونية ووراءها اليهود اسقطوا الكنسية الكاثوليكية و الملكية و الاقطاع بضربة ثلاثية واحدة في الثورة الفرنسية ثم اسقطوا الخلافة العثمانية و الشريعة الإسلامية كما اسقطوا القياصرة و الكنيسة الارثوذكسية في الحرب العالمية الأولى
انشقت الحداثة الى ثلاثة اديان إنسانية الليبرالية الراسمالية و الاشتراكية الماركسية و القومية العنصرية الفاشية تصارعت في ما بينها
انتصرت الليبرالية الراسمالية الديمقراطية و اليسارية الشيوعية على دين النازية الفاشية في الحرب العالمية الثانية ثم انتصرت الراسماية على الشيوعية بعد الحرب الباردة
بذات حرب دين الليبرالية على الهوية الإسلامية بعدها و في سبيل ذلك ذلك استعان اليهود و الماسون بخصومهم القدامى الكنيسة الفكر الصليبي الشيوعية الفاشية العنصرية الا ان كل هؤلاء هم خدم للماسونية الليبرالية في حربها ضد الإسلام
انطفات شعلة الهوية الإسلامية مؤقتا بعد الثورات العربي و فشل الإسلاميين سياسيا لذلك عادت الأحقاد القديمة للليبرالية الماسونية ضد خصومها العسكريين و الاقتصاديين روسيا و الصين
تجاهد الماسونية لابقاء بريق نموذجها العولمي الليبرالي الراسمالي الديمقراطي مؤقتا مع المرور من حقبة تقديس العقل و الانسان الى حقبة تقديس الغريزة و الشعوذة ثم الأصولية الروحانية الشيطانية
البحث العلمي المفيد هو البحث في ما ينفع الناس أولا و قبل كل شيء
لذلك من البحث العلمي المفيد ابتكار و صناعة أسلحة ثقيلة و خفيفة دفاعية و هجومية لاستعمالها في الدفاع عن النفس و الدين و الوطن و الأرض و العرض
و لذلك تماما ليس من البحث العلمي النافع ابتكار أسلحة دمار شامل سواء كانت نووية او بيولوجية او كيمياوية او اشعاعية او أي أسلحة تقتل الأبرياء العزل دون المحاربين و المقاتلين
من البحث العلمي المفيد تطوير الطب و الادوية لعلاج الامراض الإنسانية سواء الخفيفة او المزمنة و المستعصية كالسرطان و السكري و امراض القلب و الجلطات القلبية و الدماغية و الامراض النفسية و العصبية و الجرثومية و الفيروسية و غيرها
و لكن ليس من البحث العلمي النافع البحث في تحدي الخالق سبحانه و تعالى و البحث عن تخليد الانسان و تجميد الموتى و الاستنساخ و الهندسة الوراثية الجينية للبشر و التحويل الجنسي و الإجهاض و غيرها من مظاهر تحدي الفطرة التي فطر الناس عليها
البحث العلمي النافع يدرس الحيوانات و النباتات و لكنه لا يؤمن بنظرية التطور الداروينية و تطبيقاتها في مجال البيولوجيا و يعتبرها متكا للفكر الالحادي الحداثي و هي سر تسمية الأفكار الجديدة بالتقدمية و نبذ الرجعية على انها تخلف
العلم التجريبي النافع هو الذي يربط الانسان بربه و المخلوق بخالقه و السنن الكونية بخالقها و موجدها
هناك فرق هائل بين الحداثة و التحديث فالحداثة تقصي مرجعية الدين والوحي الإلهي ومركزية الله سبحانه و تعالى في الكون كخالق بارئ مصور متصرف وحيد في الكون و بالتالي فهو الوحيد المستحق للعبادة و الاعتقاد و الطاعة و كذلك الحداثة تعلي سلطان العقل و مرجعية العقل البشري و العلوم التجريبية و مركزية الانسان و رفاهيته المادية في الدنيا اما ما بعد الحداثة فتنسف كل المرجعيات و تعلي سلطان العدمية أي الغريزة و الهوى و هي تمهيد لعصر ظهور الدجال حيث مركزية عبادة الشيطان و سيادة الكفر و الوثنية في العالم
اما التحديث فهو الاحتكام الى العقل و العلوم التجريبية فقط في ميدان العلوم و التكنولوجيا و الاختراعات و بعض النظم و المؤسسات الحديثة الضرورية لتنظيم و إدارة العالم المعاصر و ظواهره المعقدة
الادب الحداثي و الفن الحداثي و الفكر الحداثي و الثقافة الحداثي تركز على صراع الانسان مع الله سبحانه و مع سلطة الدين و سلطة الحكام و سلطة الاسرة و سلطة القيم و الاخلاق الدينية من اجل تحقيق الانسان لذاته لسلطته لمتعته اما الفردية او الجماعية
الادب ما بعد الحداثي و الفن ما بعد الحداثي و الفكر ما بعد الحداثي و الثقافة ما بعد الحداثية تركز على نسف كل المرجعيات و صراع الانسان مع الطبيعة و العقل و المنطق تركز على الرعب و الفزع و الجريمة و الإباحية و الشذوذ
الادب العولمي و الثقافة العولمية و الفكر العولمي و الفن العولمي هو فكر استهلاكي راسمالي يركز على المتعة و الدعاية و الانحراف و الالحاد و الإباحية و الشذوذ و السخرية من الأديان و الفلسفات السياسية و تسطيح العلوم و التفاهة و الرداءة و الانحطاط بدون أي مرجعيات انها العدمية الممهدة لظهور الروحانيات الشيطانية
الادب الإسلامي و الفن الإسلامي و الثقافة الإسلامية و الفكر الإسلامي يركز على التوحيد لله سبحانه و تعالى و طاعة الرسول صلى الله عليه و سلم و الجهاد بين الحق و الباطل جهاد النفس عن الهوى و التوبة الى الله و الرغبة في الدار الاخرة و الزهد في الدنيا و الجهاد المسلح لنشر الإسلام و الدفاع عن المسلمين | |
|